إبراهيم محمد الهمداني عشرة أيام فقط، هي المدة الزمنية الفاصلة، بين عملية كسر الحصار الأولى، ونظيرتها الثانية، لكن هذه المدة الزمنية – رغم قصرها – كانت مكتظة
افتتاحية الثورة هذه هي الخلاصة الواضحة والجلية التي لا تقبل التأويل لمآلات الحرب العدوانية على اليمن وارتداداتها، ولمصائر المعتدين على الشعب اليمني، ولانتصار
سعاد الشامي في معادلة النصر الإلهي لاقيمة لمعادلات البشر العسكرية، ولا وزن لحساباتهم الحربية ولا جدوى من ضخامة العدد والعدة؛ فهذه العوامل لا تعتمد عليها
عبدالفتاح البنوس بعد ساعات قليلة على تهديد المشير الركن – مهدي المشاط – رئيس المجلس السياسي الأعلى لكيان العدو السعودي بالرد المزلزل على تضييق
عبدالمجيد البهال في الوقت الذي راهن فيه أعداءُ الله أنهم سيحقّقون أهدافَهم خلال أسبوعين من الهجوم بأحدث الأسلحة الفتاكة، وفي الوقت الذي اعتبر المنافقون